قصر الحمراء
((الحمراء ))قصر و قلعة في غرناطة بالأندلس (إسبانيا الآن) يطل على نهر دارو . و قد بناه العرب و المسلمون الذين فتحوا الأندلس في العصور الوسطى. و جاؤوا مما كان يعرف بموريتانيا و التي كانت جزءا من الإمبراطورية الرومانية سابقا و هي اليوم معروفة باسم المغرب و بدأ بناء الحمراء في عام 1248م و استكمل البناء في عام 1354م .
و ربما اشتق العرب الاسم من لون اللبن الأحمر الذي بنيت منه الأسوار الخارجية و بني القصر في عهد بني الأحمر و خلفائه.
و بعد إخراج العرب من الأندلس في عام 1492م امّحى داخل القصر و دمر أثاثه . و قام تشارلز الخامس الذي حكم إسبانيا من1516-1556م بإعادة بناء أجزاء منه على طراز عصر النهضة و هدم جزءاً من الحمراء لبناء قصر على الطراز الإيطالي صممه بيدرو دي ماكوشا في عام 1625م . و في عام 1812م نسف الفرنسيون بعض أبراج القصر أثناء حروب نابليون ، و في عام 1821م ألحقت هزة أرضية المزيد من الأضرار بالقصر . و بدأ تجديد المبنى في عام 1828م و ما زال مستمراً حتى الآن . و لا تشاهد اليوم إلا بعض بقايا مجده السابق فقط.
ومن ساحات القصر الرئيسية ساحة الآس (و هو نبات عطري ) و ساحة الأسود . و الساحة الثانية حملت هذا الاسم لأنه يوجد في وسطها نافورة أسود ، حيث تسند حوض النافورة تماثيل (12) أسداً منحوتة من الرخام الأبيض ، و هي ترمز للقوة و الشجاعة . و كانت قاعة السفراء هي أهم أجزاء قصر الحمراء , و هي قاعة استقبال فخمة و قاعة الأختين . . . .
((الحمراء ))قصر و قلعة في غرناطة بالأندلس (إسبانيا الآن) يطل على نهر دارو . و قد بناه العرب و المسلمون الذين فتحوا الأندلس في العصور الوسطى. و جاؤوا مما كان يعرف بموريتانيا و التي كانت جزءا من الإمبراطورية الرومانية سابقا و هي اليوم معروفة باسم المغرب و بدأ بناء الحمراء في عام 1248م و استكمل البناء في عام 1354م .
و ربما اشتق العرب الاسم من لون اللبن الأحمر الذي بنيت منه الأسوار الخارجية و بني القصر في عهد بني الأحمر و خلفائه.
و بعد إخراج العرب من الأندلس في عام 1492م امّحى داخل القصر و دمر أثاثه . و قام تشارلز الخامس الذي حكم إسبانيا من1516-1556م بإعادة بناء أجزاء منه على طراز عصر النهضة و هدم جزءاً من الحمراء لبناء قصر على الطراز الإيطالي صممه بيدرو دي ماكوشا في عام 1625م . و في عام 1812م نسف الفرنسيون بعض أبراج القصر أثناء حروب نابليون ، و في عام 1821م ألحقت هزة أرضية المزيد من الأضرار بالقصر . و بدأ تجديد المبنى في عام 1828م و ما زال مستمراً حتى الآن . و لا تشاهد اليوم إلا بعض بقايا مجده السابق فقط.
ومن ساحات القصر الرئيسية ساحة الآس (و هو نبات عطري ) و ساحة الأسود . و الساحة الثانية حملت هذا الاسم لأنه يوجد في وسطها نافورة أسود ، حيث تسند حوض النافورة تماثيل (12) أسداً منحوتة من الرخام الأبيض ، و هي ترمز للقوة و الشجاعة . و كانت قاعة السفراء هي أهم أجزاء قصر الحمراء , و هي قاعة استقبال فخمة و قاعة الأختين . . . .
2012-05-01, 09:19 من طرف عاشقة مولاي علي
» المرحومة أمل الغالية (حنين الروح ) الفاتحة علي روحها الطيبة
2012-05-01, 09:10 من طرف عاشقة مولاي علي
» هل من ترحیب؟؟؟؟؟؟
2012-05-01, 08:58 من طرف عاشقة مولاي علي
» الزواج من الأجانب
2011-12-18, 10:19 من طرف العلویه بنت الرسول
» جوالك تحت المجهر ..
2011-09-04, 02:41 من طرف ربي خلينا لبعض
» الشوكلاته رفيقة المكتئبين
2011-09-04, 02:40 من طرف ربي خلينا لبعض
» طاولات فخمة
2011-09-04, 02:22 من طرف ربي خلينا لبعض
» أنتم مدعون الى quran fm
2011-08-16, 17:08 من طرف العروة الوثقى
» من اجل حوار هادف
2011-08-06, 11:26 من طرف محب الخير